![]() |
الموضوعية والسمو الأخلاقي أن تتجاوز خلافك مع أحدهم لتشيد فعلاً بقبضته، وقدراته الحقيقية..! |
عندما تسعى إلى المشكلات تلاحقك.. وقد يكون ذلك بداية للتخلص منها! |
عندما يقول أحدهم تربية فلان.. أو فلانة.. يكون قد أخطأ كثيراً.. لأن ما تعلمه من أسرته ومن فلان كان رائعاً وجيداً ويدفع إلى الأمام.. ولكن كوارثه ومشكلاته تظل أسيرة لأخطائه، وليست أخطاء من ربّى..! |
تخطئ عندما تعتقد أنك قد تجمع بين كثير من الأشياء في آن واحد، وتمنحها الاهتمام ذاته، والسبب أنه قد تكون هناك تضحيات لجانب على حساب جوانب أخرى! |
في كثير من الأحيان لا تعتبر الجودة مقياساً لنجاح كثير من الأعمال! |
ظهر في الصورة متوارياً.. لكن وجوده كان معبراً.. وقوياً.. وامتلك المشهد كله.. وظل حتى بعد غياب الصورة متسللاً داخل مَن شاهده! |
التركيز على التقدم الذاتي يحافظ على الوقت من الضياع.. ويساهم في التقدم بسرعة..! |
أنت محظوظ جداً لأنك عبرت ذلك الجسر بأمان ودون أن تكون مضطراً لدفع كلفة العبور الباهظة التي دفعها من عبر قبلك أو لاحقاً! |
رغم كل ما تعرّض له.. ظل بعيداً عن امتلاك مشاعر سلبية نحو الآخرين! |
ظاهرياً يبدو عادياً لكن.. في مضمونه الفعلي هو شخص غير اعتيادي..! |
يفضل المجتمع المرأة الايجابية القوية.. ويسلط الضوء عليها.. حتى وإن احتفى ظاهرياً بالمرأة الضعيفة.. أو المطيعة.. والمنتظرة من الآخرين قيادتها..! |
عندما لا تتحمل النقد.. تجد نفسك مشغولاً بكل شيء إلا مناقشة أخطائك! |
قوة بعض النساء تكمن في القدرة على تحمل مشقات الحياة اليومية، والعملية والعاطفية! |
عندما تمتزج العلاقات الشخصية بالعمل من المؤكد أنها ستكون على حساب العمل نفسه، أو العلاقة نفسها! |
الصدمة لاتأتي من ترقب الأشياء العادية وعدم حصولها.. بل من انتظار ما هو متجاوز لكل شيء.. وعندما تصل إليه تجده دون المستوى للتوقعات..! |
مفهومك للحرية وقيمتها.. يأتي من استيعاب خطوات عدم التعدي على حرية الغير العامة والخاصة..! * المحطة الأخيرة: إذا المرء لم يدنس من اللؤم عِرضهُ فكل رداء يرتديه جميلُ السموأل الكاتب نجوى هاشم |
رائع أن تشعر بالامتنان لمن منحك الفرصة، لكن في الطريق الممتد لا ينبغي التوقف! |
عندما تمتلك ما لم تكن تحلم به، وأكثر مما يمتلكه غيرك، عليك أن تفتح خزائنك وتمنح من يستحق جزءاً مما لديك! |
اعتاد أن تكون متعته في الحياة عدم التعجل، لإيمانه بأن الفاكهة لا تنضج في يوم واحد، بل تحتاج إلى المزيد من الأيام! |
قد تدفعك متطلبات الحياة القاسية إلى التضحية بأشياء كثيرة تحبها! |
حتى وإن بدأت الطريق خائباً، أو متخوفاً، أو متردداً، فقد تصل ذات يوم متفوقاً! |
قوة الآخر لا تتمثل فقط في ايذائه لك، ولكن في سحب قوتك عندما تظل في مكانك تراقب ما فعله بك! |
سعى جاداً لتدمير قلبها، وتفتيت مشاعرها، ولكن بعد زمن طويل اكتشف أنه لا يزال لديها قلب ينبض! |
يتوهم البعض عندما يحب ويغرق الطرف الآخر بكل شيء وأنه لن ينساه، وسيظل غارقاً في ذكرياته، لكن الحقيقة أن كل شيء يتلاشى مع الغياب للآخر، وأحياناً في وجوده ولكن مع غياب كل ما له من أحاسيس ومشاعر! |
تهرب من الإغراء.. لكن يظل الفضول قائماً لمعرفته، ودون الخضوع له! |
في داخله رغم قسوته، وعنفه لا تزال زوايا إنسانية رقيقة! |
هي بالتأكيد عيناها.. أو عيناه.. لكن النظرة عندما التقت لم تكن تمثل تلك النظرة قبل اختلاف الموازين وتبّدل الأمور! |
أنت عاجز أحياناً، هل لأنك مثالي زيادة عما ينبغي أن يكون؟ |
بعض القرارات حتى وإن كانت في وقت متعجل إلا أنها قد تغير مجرى الحياة! |
الناس اثنان: موتى في بيوتهم وآخرون ببطن الأرض أحياءُ |
لا يخيفني الزمن حتى وإن فرض عليّ رهانه! |
تبدأ المعاناة عندما يسود عدم التكافؤ في المعاملة داخل الفريق الواحد! |
كثيرة هي الأشياء التي تمسكنا بها، ولكن اكتشفنا بعد ذلك وهم أهميتها! |
الإنسان الحقيقي هو من يُصغي للآخر، وتعرف من خلال صمته أنه يحترم وجودك قبل أن يحترم حديثك! |
صورته الإنسانية كثيراً ما تطغى على تلك الصورة القاسية التي يرّوج لها ويفبركها للآخرين! |
تريد أن تكون ما تحلم به.. لكن هل ساهمت في تغذية هذه الرغبة لتكون كما تحلم! |
مرارة الحياة مؤلمة.. لكن القسوة أشد وأكثر إيلاماً من هذه المرارة! |
عندما تقرر خوض غمار المنافسة الطبيعية التي لا تخلو من الغيرة، ينبغي أن لا تحاول تجريفها في التوقف، أو المراقبة، أو ارتكاب الصغائر، أو محاولة تعطيل الآخر! |
متعة الحياة تتشكل أحياناً في الإحساس بأنك جزء من هذا العالم وأنه بإمكانك أن تسهم بشيء فيه! |
الخبرة وتراكماتها لا تغني عن الحماس، وروح التحدي والإصرار! |
الساعة الآن 01:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010