![]() |
الف شكر لك اخ راكان على التوضيح
|
هلا بكم جميعاً وعذراً لتأخري بالرد كما تفضل الأستاذ راكان ولي إضافة بسيطة أن شركة الكهرباء لا تقبل بتركيب العدادات نهائياً بشكل ظاهر ومباشر على السور كما هو الحال بالسابق بل تشترط أن يكون العداد ضمن الجدار ويتم خلال أعمال ميدة السور تأسيس المواسير اللازمة لتوصيل الكيبل الخاص بالشركة لهذه العدادات والمواسير أيضاً تكون ضمن الميدة والجدار ولا شيء يكون ظاهر نهائياً علماً بأن شركة الكهرباء تزود المشترك برسم توضيحي يحتوي التفاصيل المطلوبة للصناديق الخشبية بأدق التفاصيل بالتوفيق |
أهلين رونق،
الحقيقة شكل العدادات الخارجية بشعة المنظر و العتب على الكهرباء ما عندهم إي تطوير:mad: و للحصول على شكل جمالي للعداد الخارجي هو كالتالي: عمل فريم من الألمنيوم أو الحديد أو الخشب و يكون بنفس مساحة مربع العداد، و بعدها يتم تلبيس هذا الفريم بالخشب و يعمل لتلبيسة الخشب دهان بنفس لون جدار السور و بنفس المستوى يعني بدون بروز، مع تركيب مقبض صغير و ضريف لفتح هذا الفريم لأن العداد بيكون بالداخل. أهم شيء تركيب لوحة معدنية مكتوب عليها " هنا العداد " :) كتوجيه لموظف الكهرباء، لكي لا يضيع وقته أثناء القراءة. بس ما أدري هل توافق عليها شركة الكهرباء الموقرة أولا؟ تحياتي دودي خالد |
جزيتم خيرا ورفع الله شأنكم بالدنيا والاخره على مثل هذه المعلومات القيمه
وبأذن الله اذا وفقت بهذا العمل لكم مني موضوع مدعوم بالصور للخطوات |
للامان
اود التنبيه الى ان بروز العداد احيانا يكون وسيلة للقفز الى المنزل عبر جدار السور .. للاحاطة جرى التبيه. والله الحافظ.
|
اقتباس:
تحياتي دودي خالد |
مشكور اخي الحقيقه فقط على التنبيه
وفعلا زي ماقال الاخ دودي مايردهم شي يناقزون هههههه متأثرين بأفلام الاكشين تطورو لدرجه يدخلون والباب مفتوح واهل البيت موجودين مايهمهم شي نمر بزمن ترى عجب العجاب بس مانقول الا الله الحافظ وماعلينا الا نسوي اللي نقدر عليه والله الحافظ |
اقتباس:
ممكن من الاخوة الافاضل تزويدنا بادق التفاصيل مع افضل مكان تركيب العداد الكهرباء مع الصور وشكرا |
1 مرفق
السلام عليكم
الصوره المرفقه قد تكون مفيده وبالتوفيق. |
اقتباس:
الله يجزك الجنة آمين |
الساعة الآن 12:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010