![]() |
هل لاحظت معى ان أكثر الناس فراغاً هم أكثرهم ضيقاً بالحياة وافتقاداً للسعادة ؟ .. هل تعرف السبب ؟ .. أنا أعرفه .. لأن من أكثر أسباب شقاء الإنسان ضيق أفقه وكثرة انشغاله بنفسه وتفكيره فيها باستمرار كما لو كانت محور الكون .. ومن يشكون الفراغ لا يجدون ماينشغلون به سوى أنفسهم , وكلما ازداد انشغال أحدهم بنفسه رآها جديرة بحياة غير حياته عبد الوهاب مطاوع |
تعلمتُ أن أحمد آلله كثيراً ف مهمآ كآنت خسآراتيْ , إلا أن هُناك آلكثير ممآ يستوجب آلشُكر |
مدينتك الحقيقيّة .. هي أنت و الأهل و الأصدقاء أين ما وجدتهم فأنت سعيد مهما كان هذا المكان خالياً أو ممتلئاً بالمعالم و إن فقدتهم في مدينتك فالوحشة ستملأ عليك أركان المدينة بأكملها .. بكل متعها و معالمه |
دائمًا ما نبكي على (أشياء) وبعد فترة ندرك كم كنا سخفاء , ونضحك ! , هذا لأننا جهلنا سبب تأخرها او قدومها بطريقة آخرى لم نفهمها |
الغصّه ..
هي تلك الأحزان المتجمعه على لسان معقودٍ بلدغه . هي تلك الدمعات المنتحبه المنحدره إلى الداخل .! هي تلك النظرات العمياء إلى اللاشيء ترجو هي كبرياء تهشم على أرض فقدك . هي مصب كل أنهار الأرق والحزن والتعب والوحده |
المرأة أقرب من الرجل إلى التضحية في وظائفها النوعية، لأنها تستمد تضحيتها من غرائز الأمومة، عباس محمود العقاد |
الطيّبون وحدهم يشّكون في طيبتهم ، وهو في المقام الأول ما يجعلهم طيبيين السيئيين يعرفون أنفسهم على إنهم طيبون لكن الطيبون لا يعرفون أنفسهم إنهم يقضون حياتهم وهم يغفرون للآخرين لكنهم أبدا لا يستطيعون أن يغفرون لأنفسهم |
ماهو وجهُ الشبه بين وجوه الأطفال الجدد ؟
وبين وجوه الأمهات الذين يترسّب الزمن في ملامحهم بقوّة ؟ أريد أن أفهم .. لماذا يخرج ذات السّحر .. ذات الحب ، ذات الشعور الملهم ، الهادئ .. و الحنُون .. و السماوي ، ياربّ الأطفال .. والأمهات ، والمسنين ، هب لنا من بياضهم مايشعرنا أن الحياة لم تزل كالنظرةِ الأولى . واسعة .. و مبهجة في تفاصيلها الصغيرة والكبيرة |
الاحسن أن نصمت أمام الدهشة .. وأن لا نبتذلها بالتبرير والكلمات ..
فالكلمات عاجزة في أغلب الاوقات |
الاعمال العظيمه لا تؤدى بالقوه وانما بالمثابره |
الساعة الآن 09:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010