![]() |
سقطت فجأة.. أين المشكلة؟ لا مشكلة إن استطعت الوقوف! ولكن المشكلة في عدم قدرتك على الوقوف مرة أخرى! |
عندما تغضب تفقد كل قدرة على التوازن! |
الحياة في نظره مريرة دائماً، ولا تستحق أن تُحيا ومع ذلك يواصل فيها دون ان يعطي أو يدفع أحدهم لإعطائه! ويتوازن في الأخذ والعطاء |
من السهل أن تحب.. لكن من الصعب ان تغادر هذا الحب.. أو تبقيه كما بدأ بعنفوانه واشتعاله! |
تستّرْ بالسخاء فكلّ عيب يغطيه كما قيل السخاءُ الإمام الشافعي |
الحب يدفعك إلى الانطلاق دون توقف! |
لا أحد يحب النصيحة، ومع ذلك لا يزال هناك من يوجهها حتى وإن ضاق به من حوله! |
لديك أشياء متعددة، ومهمة لكن لا تعرف قيمتها؟ أو حتى أين هي؟ |
عندما تعرف ما تريد من الطبيعي ان لا يكون هناك داع لفتح أبواب الحوار معه! |
الشخصيات القوية والمعتدّة أحياناً هي من تمتلك القدرة في التأثير والاستحواذ على الآخرين! |
الحقيقة دائماً غائبة، وبالذات كلما تعقدت مفردات العالم! |
كثيرة هي الزوايا التي بإمكاننا ان نتعرف من خلالها على الآخرين، لكن على كل منا اختيار الزاوية التي تناسبه، والاندماج مع الرؤية داخلها سواء أكانت جانبية أم مفتوحة أم جادة! |
ضاع عمره وهو لا يزال يفكر، ويتفرج على من حضروا متأخرين ودخلوا مضمار السباق وفازوا! |
لماذا تمنح الآخر المتغير الأهمية القصوى في حياتك، رغم أنك الأكثر استحقاقاً لها؟! |
http://www.llbf.com.sa/uploads/uploa...2980596371.jpg نحن لسنا بحاجة إلى عيد للحب؛ لأنه غريب على قيمنا وأخلاقنا ومجتمعنا لكننا بحاجة إلى الحب” إننا أحيانا لـا نذكر الحب إلـا مستنكرين لعيد يسمى (فلانتين) أو عيد الحب وهذا طارئ علينا، لكن الحب ذاته ليس طارئاً علينا ، الحب جزء من صميم إنسانيتا ومن صميم ديننا وأخلاقنا، و المجتمع الإسلامي أحوج ما يكون إلى تذكيره بشكل دائم وليس بمناسبة خاصة لأهمية العاطفة ,، يقول ربنا سبحانه: ( وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً) . سلمان العودة |
عندما يعتاد عليك أحدهم فإن اهتمامه بك يقل تدريجيا. أحيانا تضطر إلى ترك مسافة بينك وبين من تحب حتى تبقى جذوة الإعجاب مشتعلة ” أ.ياسر حارب |
http://www.806601.com/aqar/download.php?img=202 من غض بصـــره عن عيوب الناس غضـــوا أبصارهم عــنه من كتاب مهارات التعامل مع الناس لـ ماجد بن سعود آل عوشن |
إذا كانَ النّاس يُفضلون فِي بعضِ الأوقاتِ تذكّر الأيامِ الجَميلة مِن المَاضي ، فإنّ الأيّام القَاسية يُصبح لهَا جُمالٌ مِن نوعٍ خاص ، حتّى الصّعوبات التّي عَاشوها تَتحول فِي الذّاكرة إلى بُطولةٍ غَامضة ، ولا يُصدقون أنّهم احتملوا ذلكَ كلهُ واستمروا بعدَ ذلكْ ! عبدالرحمن منيف * |
تجربتي القصيرة الصغيرة تقول لي: لا تُقدّم معروفاً لأحدٍ من الناس وأنت تنتظر أن يرد لك هذا الجميل؛ هنا ستصدم فعلاً .. قدّم المعروف للناس؛ لأن المعروف طبعك، قدّم المعروف للناس؛ لأن هذا هو الذي يليق بمقامك، قدّم المعروف للناس؛ لأنك ترجو من الله تبارك وتعالى الفضل والثواب، لا تقدّم المعروف للناس وأنت تنتظر منهم أن يردّوا عليك المعروف مثله. سلمان العودة |
نحن نُخبئ أرواحاً خلف ثرثرتنا;! فـعندما اُثرثر عن أشياء تافـهه و أتعمّق فيها ؛ كأني أقول لك; أريدك أن تعيش معي حتى في أدق تفاصيل الحياة المُمله |
سألوني أي رجل تحبين فقلت من انتظرني تسعة أشهر، و استقبلني بدموعه و فرحته* وبـانـي على حساب صحته، هو الذي سيبقى أعظم حب في قلبي للأبد عُذراً لجميع الرجال فلا أحد يشبه أبي |
http://www.806601.com/aqar/download.php?img=198 لا تغادر مكانًا أو شخصًا وفي قلبك حديثٌ له ، فكل الأحاديث المخزّنة في صدورنا قد تخنقنا يومًا ما |
|
كُن شيئاً فريداً ،ليست منهُ نسخ أخرى..أعبر حياتهم كصدفة خفيفة من “أحلى الصدف” ،كن شيئاً وحيداً / لا يتكرّر مرتين |
ليس هنآك في الحيآة رجل واحد يهب كل حيآته و كل حنآنه !! وكل حبه دون ان يسأل عن المقآبل إلا الأب;! |
إن تشابهت الأيام هكذا فذلك يعني أن الناس توقفوا عن إدراك الأشياء الجميلة التي تمثل في حياتهم بولو كويلو |
العاديون من الناس يرون كل شيء عاديا * لأن بنيتهم العقلية والمعرفية هشة وضحلة * ولهذا فإنهم لا يفرقون بين ماهو متفوق وماهو عادي وبين ما هو طبيعي وما هو غير طبيعي * وهم لذلك محرومون من الشعور بالدهشة الذي يتمتع به المبدعون والمثقفون الكبار عبدالكريم بكار |
|
ان نستيقظ متثاقلين كل صباح ، هو اكبر دليل على انعدام احساسنا باهمية الوقت ، انه دليل كبير على انعدام الرؤيه السليمه لدينا ، تخيل لو اننا كل صباح نستيقظ ونحن نشعر بان امامنا امور اهم من النوم يجب ان نقوم بها، امامنا طموح نسعى اليه بشغف وحب، نجاهد من اجله ونتعب في محاولة الوصول اليه، يارباااه ليس بوسعي ان اتخيل كيف سيكون شكل حياتنا حينها ، قطعا ستكون اسعد يكفي اننا سنكون اشخاص نستحق الحياه ..! - غدير الرتوعي |
سَـ تفرح عندما تُعطي قلوباً أنت سُقياها تُساعدها فـ تُسعدها بـِ أولاها و أخراها محمّد السّلمان . |
لا تجعل يقينك شكاً * ولا علمك جهلاً * ولا ظنك حقاً * واعلم ! أنه ليس لك من الدنيا إلا .. ما أعطيت فامضيت ، وقسمت فسويت ولبست فابليت — علي ابن أبي طالب . رضي الله عنه |
ما أجملنا حينما نعيش مع الله ()بالحب، بالرغبة، بالشوق، بالجمال، بالفرح، بالسعادة، بالابتسامة، بالأُنس، بالمتعة، ما أجملنا حينما نعيش مع الله لأنه الصاحبُ في الحياة |
دآئمَآ * هُنآكَ شَخصٌ مآ ! يَهتَمُّ لِ أمرِكَ.. دُونَ أنْ تَعلَمْ..‘ |
استيعاب حقيقية ان الناس مختلفون، وان المجتمعات أيضاً مختلفة، وان كل مجتمع له خصائصه ومفرداته وعاداته والتي ينبغي احترامها.. يساعد دون شك على التعايش مع الآخر.. والاحساس بالأمان مهما اختلف المجتمع الذي تعيش فيه! |
لكل منا رؤيته الخاصة في الحياة التي يعيشها.. وأيضاً حلمه بالدور الذي يتمنى أن يتداخل معه، وكيف يمكن تحقيقه؟ نجوى هاشم |
نبض متجدد واحساس دائم
شكرا لمسة فنون على هذه الصفحة التي لا اخفيك اني ازورها بين لحظة واخرى .. ................... دمت بخير |
كاااافور كم يسعدني مرورك وحضورك ايها الراقي وانتظر نزف قلمك تحياتي وتقديري لسموك لمسة فنون |
(يستطيع الإنسان أن يتحمل المصيبة فحدوثها خارج عن قدرته، أما أن يصاب الإنسان نتيجة غلطة منه، فهذا هو الألم الذي لا يمكن احتماله) اوسكار وايلد |
من قلم نجوى هاشم من اعتاد على الصف الأول، لا يرتضي المكان الثاني، ولا يناسبه ولا يرضيه مهما كانت مميزاته! |
المجاملة ترفع المعنويات، لكن العاقل فقط هو من يستوعب أنها مجاملة! |
الساعة الآن 06:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010