![]() |
النظرات الحادة من الصعب ترويضها! |
كن مستعداً دائما إذا لجأ إليك الآخرون عند حاجتهم! |
متعة الحياة أن تستغل كل دقيقة فيها! |
السعادة هل نذهب إليها ام تأتينا، أم نبحث عنها، أم نحاول إيجادها؟! |
العناد الإيجابي مفتاح من مفاتيح القوة لديك! |
المتفائل يبحث دائماً عما يضحكه ليسعد، والمتشائم يسعى في طريق النكد ليؤكد مخاوفه ويزيد من تشاؤمه! |
القوة أن تجازف حتى وإن كانت نسبة الخسارة تتعدى نسبة الكسب عندما لا يكون هناك بديل لها! |
اعتاد أن يتحدث عن الحب ... حتى أصبحت كلمات الغرام لا تحمل معانيها! |
تحدث طويلا واكتشفتُ أنه لم يقل شيئا، والسبب أن كل ما قاله لا قيمة له رغم ما سبقه من ترويج! |
الاحترام الذاتي لنفسك يفرض عليك أن ترفض ما لا يعجبك أو يناسبك حتى وإن كان مربحاً! |
الثقة الكبيرة في النفس تفتح كل الآفاق المغلقة! |
عندما تفيض النظرة بالحنان تنطلق لتدخل المهووسين بها إلى الأسْر! |
الذكاء أن تفهم متطلباتك جيدا... وتسعى إلى تحقيقها! |
الجمال ينطلق بداية من ذلك السحر الهادئ الذي ينبغي التركيز عليه! |
أفضليات الإنسان في الحياة هي التي تحدده! |
قد يطيعك، من يعمل معك ويقدم لك ما تريد، ولكن قد لا يحترمك إذا كنت تمارس أثناء هذا العمل الفوقية والتعالي! |
السمعة الجيدة، والتعامل الانساني يفتحان أبواب الاحترام أمامك! |
التخلص من القيود الاجتماعية هو الطريق الرئيسي للحرية! |
إن اعتقدت دائما أن النجاح حليفك، قد لا ترى فشلك حتى وإن كان أمامك! |
اللص الحقيقي هو الذي لا يسرق المال، ولكن الذي يسرق القلوب دون أن يفكر في علاجها! |
قررَ فجأة أن يهديها هدية بعدما سمع من أصدقائه عن تأثير الهدية...لكنها لم تسعد لأيام خوفا منها أن يكون وراء الهدية كارثة، لأنه ليس معتادا على الرقة! الله يرحمه كان طيباً.. والله لا يبارك فيه ولا يربحه إن كان قد طلقها دون سبب حتى وإن كان قد أسعدها طوال فترة الزواج! يسهر الرجل ويضحك.. ويحكي عن النساء مع أصدقائه، وعن الكرة وعن الاقتصاد وعن السياسة، وعندما يريد المغادرة آخر الليل، يتململ ويقول راجعين للغثاثة، أو للافة.. ولا للحرمة.. ولا للاستجواب! متى تلتمس للناس عيباً تجد لهم عيوباً ولكن الذي فيك اكثرُ (المتنبي) |
قَال مُحمّد بن مُناذر : كنتُ أمشي مع الخَليل بن أحمد فَأنقطعَ نعلي * فمشيتُ حافياً * فخَلَع نَعليهِ و حمَلها يمشِي مَعي فقُلت له : ماذا تَصنعْ ؟! قال : ( أوَاسِيكَ في الحفَاء ) .. |
إن لكل موهبة وهبها لنا سبحانه حقاً علينا * هو تنشيطها *، و استعمالها فيما خلقت له * و ذلك من صميم شكر الله .. أما تعطيلها و إهمالها فهو ضرب من الكنود و الجحود لنعمته سبحانه ،محمد الغزالي |
لأن الله ربي سأبحر في أُمنياتي .. سأزيدُ رغباتي !! سَأطمع في دُعائي أكثر .. لأن الله رَبي ! سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح ` سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه ” آلله |
نِعْمة .. أن تنطَوي في زواية وجعك .. وحِيداً لا تُرهق الآخرين .. بألمك و تُلملم جِراحك .. كيفما تَشاء و تَنهض .. دُون ” ضجيج |
هناك بعض ألأماكن „ تمر بهـآ فـ تشم رآئحة مآضيك .. وكأنها تعيد الزمن إليك .. بـ طقوسه * سآعآتـه ’ ذكريآته „ مع أنآس قآسموك يوما كل شيء حتى أنفآسـك |
الرجل الذي يعامل - المرأة * ڪَـ ملِڪة . . دليل على أنه ( تربى ) على يد ملڪة أخرى |
تأتي الحياة بما لا نتوقّع أن تأتي به * اللّه يصرف الأقدار بشكل ٍعجيب * في كلّ مايحدث له به حكمة .. لذا لستُ قلقة من شيء * حتّى وإن جاءتني أقداري بـ عكس ما أشتهي . لتيقّني بأن الله لا يكتب لي إلا الخَير |
حينما أدركتُ أن لا شيء يدوم إلى الأبد .. … . تجاهلتُ كل شيء |
نور العقل يضئ فيِ ليل الهوىَ فتلوح جاْدة الصَواْب فـَ يتلمح الْبصير فيِ ذلك عَواْقِب الـأْمور ’، ابن القيم |
يرضع الطفل من أمه حتى يشبع . . ويقرأ على ضوء عينيها حتى يتعلم القراءة والكتابة ويأخذ من نقودها ليشتري أي شيء يحتاجه * ويسبب لها القلق والخوف حتى يتخرج من الجامعة وعندما يصبح رجلاً يضع ساقاً فوق ساق في أحد مقآهي المثقفين يقول فيه : ” إن المرأة بنصف عقل |
الفارغون في الحياةِ هم أهلُ الأراجيفِ والشائعات لأنَّ أذهانهم موزَّعةٌ ﴿ رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ ﴾ . إنَّ أخطر حالات الذهنِ يوم يفرغُ صاحبُه من العملِ ، فيبقى كالسيارةِ المسرعةِ في انحدارِ بلا سائقٍ تجنحُ ذات اليمين وذات الشمالِ . يوم تجدُ في حياتك فراغاً فتهيَّأ حينها للهمِّ والغمِّ والفزعِ ، لأن هذا الفراغ يسحبُ لك كلَّ ملفَّاتِ الماضي والحاضرِ والمستقبلِ من أدراج الحياةِ فيجعلك في أمرٍ مريجٍ ، ونصيحتي لك ولنفسي أن تقوم بأعمالٍ مثمرةٍ بدلاً من هذا الاسترخاءِ القاتلِ لأنهُ وأدٌ خفيٌّ ، وانتحارٌ بكبسولٍ مسكِّنٍ . إن الفراغً أشبهُ بالتعذيب البطيءِ الذي يمارسُ في سجونِ الصينِ بوضعِ السجينِ تحت أ نبوبٍ يقطُرُ كلَّ دقيقةٍ قطرةً ، وفي فتراتِ انتظارِ هذه القطراتِ يُصابُ السجينُ بالجنونِ . الراحةُ غفلةٌ ، والفراغُ لِصٌّ محترِفٌ ، وعقلك هو فريسةٌ ممزَّقةٌ لهذه الحروبِ الوهميَّة . إذاً قم الآن صلِّ أو اقرأ ، أو سبِّحْ ، أو طالعْ ، أو اكتبْ ، أو رتِّب مكتبك ، أو أصلح بيتك أو انفعْ غيرك حتى تقضي على الفراغِ ، وإني لك من الناصحينْ . اذبحْ الفراغ بسكينِ العملِ ، ويضمن لك أطباءُ العالم 50% من السعادة مقابل هذا الإجراءِ الطارئِ فحسب ، انظر إلى الفلاحين والخبازين والبنائين يغردون بالأناشيد كالعصافيرِ في سعادةٍ وراحةٍ وأنت على فراشك تمسحُ دموعك وتضطرُب لأنك ملدوغٌ . د. عايض القرني |
سنكونْ أكثّر سعادةً حينَ نكونُ أكثر براءةً وَ عفوية ف التعبير عنْ مشاعرنا لـ أنفسنا وَ لمنْ حولنا وَ لمن نعرف وَ لمن لا نعرف ،’ فـَ التعبير عنْ المشاعر ليسَ بوحاً بـ أسرار نوويّة د.سلمان العودة |
|
ثمة اشياء نتمناها بقوة فتحدث فعلاً .. لكن مع بعض التأخير , بعد أن نكون قد غيّرنا رأينا وأصبحت أمنيتنا الثانية !نقيض الأولى تماماً |
متعبه منهم .. منك ، من الحظ من النصيب من الحزن من الروح التي ما عادت لها قدرة على شيء .. من العمر الذي لا يريد أن يتوقف , من الخذلان ، من المجاملة , من الصبر ، من الخبث في وجوههم .من الماضي ، من الغد الذي ليس له ملامح من الإنتظار , من الإختناق ، من الأحلام البريئة .. من قوة التحمل من البكاء , من الظروف الرديئة ، من إفتعال النسيان |
أرغبُ في أن أأخذَ كلَ من هم حولي ل يعودوا كَ سابق عهدهم ، قلوبٌ بيضاء ، أعينٌ بريئة ، عقولٌ سليمة أريد أن أنام في سباتٍ طويل أصحو من بعده مبتسمة و قد نسيت كل مَ كان يؤلمُنِي و تطُولُ قائمة الأمنيات . قلوبٌ تريد ، و ربٌ يشاء |
يوما ما , سأكون كما احلم أن اكون .. يوما ما ستلاحقني امنياتي تتتشاجر مع بعضها أيها ستتحقق قبل الأخرى يوما ما ستكون برفقتي جميع الاشياء الجميله التي أحبها تطربني بأهازيج الفرح وتتراقص حولي !هو يوما ما .. سيأتي قريبا أم بعيدا , طويلا أم قصيرا , لا أعلم .. لكنه سيأتي بإذن الله |
عندما تفقد عزيزاً ويستوطن السواد روحك , تعجب كيف أن حزنك لا يصبغ الكون .. كيف أن الشمس تشرق في موعدها .. و الحركة دائبة في الشوارع .. والمذياع يبث كالعادة أغاني الفرح الخفيفة .. و نشرة الأخبار على شاشة التلفزيون تنقل لك كُل كوارث العالم سوى كارثتك العُظمى |
بداخلي حنين ولكن مااعرف لمين |
الساعة الآن 06:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010