|
المثل الشعبي " تبطي عظم " تصوير بديع و وصف وافي
كثيراً ما نسمع بهذا المثال الشعبي " تبطي عظم " وهذا يعني أنك ستنتظر كثيراً لأجل الحصول على مبتغك أو ما ترجوه وأعني عندما يكون في يد الغير وهذا بخلاف الشيء عندما نطلبه من المولى جل شأنه هذا الكاريكاتير لـ الهليل صور المثل الشعبي " تبطي عظم " http://www.llbf.com.sa/uploads/download.php?img=543 |
فعلاً تبطي عظم والله مشكلة كثير نشوف فلل واقفة مدة بعد العظم أجاد الهليل بالتصوير |
هههههههههههههههه
حلوه اا موقف اربعه شهور عظم يعطيك العافيه |
تصحيح.....الكاريكاتير ليس للهليل وانما المرزوق
|
أجل تبطي عظم ـــــــــــــــــ بس يا خوي نخليه فترة عشان يريح ــــــــــــــــــ حلوة التصريفه :p
الله يسهل ويجيب الدريهمات |
كاريكاتير لامس الواقع الف شكر تحياتي وتقديري الفنون الجميله |
أشكر الجميع وأتفق معهم فيما ذهبوا إليه وخاصة قلة ذات اليد
ولكن ,,,,,,,,,,,,, من الضروري الإنتظار مدة لاتقل عن ثلاثة أشهر حتى تعطي الجدران فرصة (للتريحه) على قولة أخونا الكاسر , مهيب تصريفه , بل كلام صحيح , فإن وقت البناء صيفاً أو شتاءً يؤثر على تمدد الجدران النهائي النسبي مع أن التمدد يستمر للأبد , ولكن هناك معامل للتمدد مستمر وغير ظاهر بشكل ملحوظ , إذا كان ضمن النسب الطبيعية لتمدد المواد المختلفة , فعندما تتغير درجة حرارة مادة ما، فإن الطاقة المختزنة في الروابط الجزيئية بين ذراتها تتغير. عندما تزداد الطاقة المختزنة يزداد طول الروابط الجزيئية، وبالتالي فإن المواد الصلبة عادة تتمدد عند تسخينها وتتقلص عند تبريدها. يطلق على الاستجابة بتغير الأبعاد عند تغير درجة الحرارة اسم التمدد الحراري، وتقاس هذه العلاقة بمعامل التمدد الحراري. |
يعطيك الف عافيه
|
كلام مهم جدا
|
شكرآ ابو ابراهيم وقد لمست الجرح ، لمن دخل دوامة البناء........
|
مشكوووووووووووووووور
|
الواحد اذا بدأ بإذن الله في وضع اول (بلكه)
بعد فتره يجد البناء متكامل بحول الله والسبب انه قبل البناء كان متخوف ومتردد وعندما بدأ اصبح مثل السبحه اذا انفرطت يجيء البناء شيئا فشئيا حتى يكتمل .. |
تبطي عظم كلام صحيح الله يتمم لنا على خير
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
| الساعة الآن 03:37 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010