![]() |
Pvc، و مشتقاتها في بيتك، في سيارتك، في أكلك، تسبب السرطان
في حياتك يسبب السرطان و غيره من الأمراض المهلكه
-------------------------------------------------------------------------------- السادة القراء, لا تدع فئة من أصحاب التجارة و الغير مضطلعين على الخواص و المضار و المنافع للمواد الاستهلاكيه يوجهو فكركم ليبقى محصورا فيما يقدموه لكم. ان دول العالم الأول تدرس و تشجع التلاميذ على البحث العلمي منذ مراحل الدراسه الأولى. إن دول العالم الأول في درجة من الوعي الصحي و الحرص على سلامة المواطن يلمسها فقط من زارها و شهد أحوالهم بنفسه. تفضلو اقرأو. قضايا و اراء 41783السنة 125-العدد2001ابريل306 صفر 1422 هـالأثنين مادة( بى فى سى ) الخطر والحل البديل بقلم : د. عز الدين الدنشاري, كلية الصيدلة ـ جامعة القاهرة. بقلم : د. أماني خليفة كلية الصيدلة ـ جامعة عين شمس. تعتبر مادة البولي فينيل كلورايد بي في سي Poly vinyl Chloride PVC من المواد البلاستيكية التي تستعمل بصورتها المرنة أو الصلبة في عدة صناعات, وتستخدم الصورة الصلبة منها في تصنيع المواسير الخاصة بمياه الشرب والصرف الصحي والكهرباء, وكذلك في صناعة الأرضيات( كنالتكس) وإطارات النوافذ والستائر البلاستيكية وبطانات السيارات. أما النوع المرن من بي في سي فيمكن أن يكون في صورة أغلفة بلاستيكية شفافة ومطاطة والتي تستخدم في تغليف المنتجات الغذائية مثل اللحوم والأسماك والدجاج والخضروات والفاكهة ومنتجات الالبان إلي آخره, كما تستخدم الصورة المرنة من بي في سي في صناعة الأدوات البلاستيكية ومستلزمات الحقن الوريدي المستعملة في مجال الطب والجراحة. ولذلك فإن مخلفات المستشفيات والعيادات تحتوي علي نسبة مرتفعة من مادة بي في سي, وهي تعد بذلك مصدرا من مصادر تلوث الهواء عند حرقها. كما تدخل مادة بي في سي المرنة في صناعة لعب الأطفال وأغلفة أسلاك الكهرباء وأوراق الحائط. وتعتبر مادة بي في سي من أكثر المواد البلاستيكية خطورة علي صحة الانسان وسلامة البيئة حيث يتعرض لها العمال في المصانع عن طريق الاستنشاق أو ملامسة الجلد. وتعتبر لعب الأطفال ومغلفات المواد الغذائية مصدرا من المصادر التي تشكل خطورة علي صحة الانسان. ويؤدي حرق المخلفات التي تحتوي علي مادة بي في سي إلي تكوين مادة دايوكسين Dioxin المسببة للسرطان. أما إذا تم التخلص من مخلفات بي في سي عن طريق الدفن فإن ذلك يؤدي إلي تلوث المياه الجوفية بهذه المادة ونواتج تحللها. وتجدر الاشارة إلي إن محاولات إعادة تصنيع أو تدوير هذه المادة قد باءت بالفشل. وتكمن الأخطار الصحية والبيئية لمادة بي في سي في مركباتها والاضافات التي تستخدم لتحسين خواصها بالاضافة إلي عمليات تصنيعا وتشغيلها والتخلص منها. من المعروف أن كل أنواع مادة بي في سي يبدأ تصنيعه من مادة فينيل كلورايد مونومر في سي إم- (VCM) وهذه المادة شديدة الخطورة علي صحة الانسان حيث أظهرت البحوث أنها من مسببات السرطان. وبالرغم من أنه نظريا لا يتبقي لهذه المادة أثر في مادة بي في سي المصنوعة بجودة فائقة, فإنه ثبت عمليا بالولايات المتحدة الأمريكية أن مادة في سي إم قد تسربت لمياه الشرب المنقولة في المواسير المصنوعة من بي في سي. وتكمن الخطورة في أن الغالبية العظمي من مواسير مياه الشرب المستخدمة في مصر والتي يتراوح قطر الواحدة منها بين3 ـ10 بوصة مصنوعة من مادة بي في سي. ولذلك ينبغي علي الجهات المسئولة تحليل مياه الشرب المنقولة في المواسير المصنوعة من بي في سي لتقدير نسبة في سي إم الموجودة بها. وتشير دراسة أجريت في أمريكا إلي أن مواسير الشرب المصنوعة من بي في سي غير المعالج بكفاءة تسبب تلوث مياه الشرب, حيث قدرت الكمية التي يتناولها الفرد يوميا مع ماء الشرب بنحو2.8 ميكروجرام بحد أقصي مما يشكل خطورة علي صحته باستمرارية تناوله للماء من ذات المصدر. ولا يقتصر خطر هذه المادة المسببة للسرطان علي تلوث مياه الشرب بها فحسب, بل يمتد الخطر ليشمل عمال مصانع بي في سي والأهالي المقيمين بجوار هذه المصانع بسبب تلوث هواء المنطقة بهذه المادة. وهنا نشير إلي إن بمصر أكثر من ثلاثين مصنعا لتصنيع البلاستيك من نوع بي في سي ويقوم بالعمل في هذه المصانع ـ وبعضها قائم في مناطق سكنية ـ نحو خمسة آلاف عامل. تعتبر مادة دايوكسين (Dioxin), وهي أحد نواتج بي في سي, من المواد المسببة للسرطان وإصابات للجهاز التناسلي وجهاز المناعة. وتفيد دراسة أمريكية حديثة بأن التعرض المتزايد للدايوكسين خلال الخمسين عاما الماضية قد أدي إلي انخفاض أعداد الحيوانات المنوية في الرجال بنسبة50% ومضاعفة نسبة الاصابة بسرطان البروستاتا مرتين وسرطان الخصية ثلاث مرات, كما أشارت الدراسة نفسها إلي تضاعف نسبة الاصابة بسرطان الثدي وأورام الرحم بسبب التعرض المتزايد للدايوكسين. تتحلل مادة بي في سي تلقائيا لتكون حامض الهيدروكلوريك والذي يؤدي إلي سلسلة من التفاعلات السريعة يترتب عليها فقدان المادة لقوتها وتلف الأجهزة والمعدات المستخدمة في عمليات التصنيع. ولمنع حدوث هذه التفاعلات تضاف مثبتات من نوع خاص مثل أملاح الرصاص والكادميوم التي يؤدي التعرض المستمر لها إلي الاصابة بالأمراض المختلفة, فمن المعروف أن أملاح الرصاص أو الكادميوم قد تتسرب من مواسير المياه بالتعرض للحرارة أو ضوء الشمس أو الطرق, حيث يترتب علي هذا ارتفاع نسبة عنصري الرصاص والكادميوم في ماء الشرب. ومن المعروف أن التعرض المزمن لهذين العنصرين يؤدي إلي اصابات في الجهاز العصبي والعظام والمفاصل والكلية, خاصة في الأطفال دون الثالثة من أعمارهم. من خصائص مادة بي في سي أنها مادة صلبة, ولذلك يستلزم إضافة مادة أخري لها لتحويلها إلي مادة مرنة تستخدم في أغراض صناعية كثيرة. وتستخدم مادة بي في سي المرنة في عدة صناعات مثل صناعة لعب الأطفال( خاصة العضاضات) ونعال الأحذية الرياضية ومغلفات المنتجات الغذائية وأنابيب الأجهزة الطبية وأكياس الدم وغيرها. ومن أهم مكسبات المرونة استخداما هي مواد فتاليتس. ولقد أثبتت الدراسات أن مكسبات المرونة قد تسترب من الأدوات البلاستيكية إلي أجسام الأطفال الرضع( من العضاضات ولعب الأطفال). ومن خصائص المادة المكسبة للمرونة أنها سريعة الذوبان في الدهون ولذلك فإنها تجد طريقها الي جسم الانسان علي أثر تناوله للزبد والجبن واللحوم والدواجن المغلفة بالبلاستيك الشفاف المطاط. كما أنها تتسرب مع الدم المحفوظ في أكياس مصنوعة من البلاستيك عند نقل الدم إلي المرضي. وتجدر الاشارة إلي مكسبات المرونة قد تصل نسبتها إلي40% من مواد لعب الأطفال. كما أظهرت الدراسات أن هذه المواد تسبب إصابات للكبد والكلي والمسالك البولية والجهاز التناسلي وتزيد من فرصة الاصابة بأنواع عديدة من السرطان كما تؤثر سلبا في النمو والأيض الغذائي. وقد قامت حكومات معظم الدول الاوروبية بمنع بيع لعب الأطفال المضاف إليها مواد الفتاليتس بعد ما أثبتت دراسات أجريت خلال السنوات الخمس الماضية أن هذه المواد تمثل خطورة علي صحة الانسان. أظهرت دراسة سويدية نشرت في عام1998 أن148 عاملا بمصنع لانتاج بي في سي قد أصيبوا بسرطان الخصية بنسبة تقدر بنحو7 أضعاف نسبة الاصابة بهذا المرض بين الناس جميعا. وأوضحت الدراسة أن تعرض العمال لمادة بي في سي والمواد المضافة إليها يتم عن طريق استنشاق أبخرة بي في سي السائل أو عن طريق ملامسة الجلد أو من خلال التعرض للغبار المكون من جزئيات بي في سي المتناثرة في الهواء عند عمليات الطحن والتلميع والبرادة. كما اتضح من هذه الدراسة أن هذه الاصابات بدأت في الظهور بعد فترات تتراوح بين11 ـ35 سنة. ومن المعروف أن صناعة بي في سي قد بدأت في مصر عام1975, ولذا فإنه من المتوقع بدء ظهور إصابة عدد من العمال بهذا المرض الخبيث, لذلك ينبغي أن تجري دراسات مستفيضة ومسح شامل علي العاملين في مصانع البلاستيك من نوع بي في سي خاصة هؤلاء الذين قضوا أكثر من عشر سنوات في هذه الصناعة. يتم لصق مواسير مياه الشرب والصرف المصنوعة من مادة بي في سي بعضها ببعض باستخدام لاصق خاص من مادة بي في سي المذابة في مادة بالغة الخطورة تسمي تتراهيدروفيوران التي يستخدمها عشرات الآلاف من السباكين دون أي تحذير بمخاطر استخدامها. ومن المعروف أن معظم العبوات تستورد من الخارج ومكتوب عليها تحذيرات تفيد بأن محتوياتها شديدة الخطورة, وذلك فيما يختص بسرعة إشتعال هذه المادة وسرعة إمتصاصها من الجلد وشدة خطورتها في حالة إستنشاقها أو اختلاطها بالطعام. وتسبب المادة اللاصقة أعراض التسمم في الكلي والجهاز التناسلي والجهاز العصبي والجهاز التنفسي والكبد. وكي تستخدم هذه المادة استخداما آمنا ينبغي تهوية المكان جيدا بإستخدام شفاطات هواء قوية ونظارات واقية للعين وقفازات من المطاط وجهاز تنفس صناعي خاص, بالاضافة إلي الامتناع عن التدخين والبعد عن أي مصدر لشرر أو حرارة. كما يلزم التخلص من العبوات الفارغة بإجراءات خاصة. وتجدر الاشارة إلي فإن هذه التحذيرات والتعليمات مدونة باللغة الانجليزية بشكل واضح علي المنتج المستورد وغير واضحة نهائيا علي المنتج المعبأ كليا. ولنا أن نتصور كم المخاطرالمهنية التي يتعرض لها بصفة مستمرة هؤلاء الحرفيون الذين يعملون عادة في أماكن سيئة التهوية دون أن يكون لديهم دراية كافية بالتحذيرات اللازمة. يعد التخلص من بي في سي عملية ذات صعوبة وخطورة بالغتين حيث إنه لا يمكن حرقه دون أن ينبعث منه كميات من الدايوكسين المسبب للسرطان. وكذلك فإن بي في سي لا يتحول الي عناصر صديقة للبيئة حتي مع المعالجات المتاحة حاليا. كما أن تدويره ليس اقتصاديا ولم تستطع كبري الشركات في أمريكا وأوروبا أن تجد حلا مقبولا لذلك, ولذا فقد دأبت بعض الدول علي التخلص من مخلفاتها من البلاستيك من نوع بي في سي بتصديرها إلي دول نامية بدعوي إعادة تصنيعها. ومن أمثلة ذلك تقرير وزارة البيئة في إندونيسيا بأن40% من مخلفات البلاستيك من نوع بي في سي والتي يتم تصديرها إلي إندونيسيا لا يتم تدويرها وإنما يتم التخلص منها كنفايات ضارة. وفي عام1995 تم تصدير ما يزيد علي أربعة آلاف طن من مخلفات بي في سي من دولة واحدة في أوروبا إلي الفلبين بدعوي إعادة تدويره. ونظرا لما يسببه بي في سي من أضرار صحية, فقد اتخذت عدة دول إجراءات مشددة لحماية شعوبها من أخطاره. ولقد بادرت حكومتا السويد والدانمارك بالحد من استخدام بي في سي بحيث تستخدم هذه المادة في أضيق الحدود. كما أعلنت274 مدينة وقرية في ألمانيا( ومنها بون ودوسيلدورف وفرانكفورت وهانوفر وميونخ وشتودجرت) عن منع استخدام بي في سي في المباني العامة وذلك منذ عام1998. كما أعدت62 مدينة في أسبانيا منها برشلونة وأشبيلية وقرطبة وتوليدو برامج مكثفة للتخلص من بي في سي بدءا من عام1996. ومن ناحية أخري فقد أصدر مجلس مدينة نيوهيفين بالمملكة المتحدة قرارا بعدم استخدام بي في سي في أية صوره من صوره سواء في صناعة مواسير المياه أو الأبواب أو الشبابيك أو الأرضيات أو الأسلاك أو حتي في صناعة الأثاثات أو الأدوات المكتبية. كذلك أصدرت جمهورية التشيك قانونا يمنع إنتاج العبوات المصنوعة من بي في سي واستيرادها وكذلك المنتجات المعبأة فيه. أما في روسيا فقد استحدث شعار يوضح للمستهلك خلو المنتجات تماما من الكلور بشكل عام حتي يستطيع المواطن التأكد من صلاحية هذه المنتجات للاستخدام الآمن. وقد قرر وزراء البيئة في كل من السويد والدانمارك وألمانيا منع استخدام مكسبات الليونة( فتاليتس) نهائيا. كما تم منع بيع لعب الأطفال المرنة المصنعة من مادة بي في سي المرنة في كل من النمسا وفرنسا وأمريكا واليونان والمكسيك وبلجيكا وهولندا وكندا وألمانيا وغيرها في عام1997. هذا وأقرت عدة شركات بأن منتجاتها خالية تماما من بي في سي, علي سبيل المثال شركة ليجو للعب الأطفال و أكيا للأثاث و نايكي للأحذية و ونستلة للأغذية وشركات التليفونات الألمانية واليابانية وشركة باكستر للمستلزمات الطبية. ويلاحظ أن الدول التي اتخذت اجراءات صارمة للتخلص من بي في سي هي دول تتمتع صناعاتها بارتفاع مستوي الجودة ودقة التصنيع والالتزام بتعليمات التشغيل والحفاظ علي البيئة. وإذا كانت دول كثيرة من دول العالم قد أولت عناية فائقة بالتخلص من مادة بي في سي في صناعاتها, فينبغي أن تهتم مصر اهتماما كبيرا لاستبدال هذه المادة بمواد أخري في الصناعة, خاصة أن مصانع كثيرة لا تهتم بالقياسات العالمية للجودة, ولا تلتزم بشروط البيئة الصحية للعاملين. كما أن حرق القمامة التي تحتوي علي مادة بي في سي يمثل خطورة بالغة علي صحة السكان. وتجدر الاشارة إلي إن بعض المصانع في مصر قد بدأ هذا العام في تصنيع مواسير ذات أقطار صغيرة( تتراوح بين0.5 ـــ3 بوصة) لاستخدامها في توصيل مياه الشرب إلي المنازل. وتكمن خطورة تصنيع هذه المواسير واستخدامها في زيادة تعرض عمال المصانع والسكان لمادة بي في سي وما ينجم عنها من أمراض, حيث ثبت علميا أن هذه المادة تلوث بيئة المصنع وتنتقل من مواسير المياه الساخنة أو الباردة إلي ماء الشرب. هذا بالاضافة فإن حرق القمامة التي تحتوي علي مخلفات هذه المواسير يعتبر مصدرا من مصادر تلوث الهواء بمادة بي في سي. وقد يتساءل البعض: هل هناك بدائل لمادة بي في سي لا يترتب علي استعمالها أخطار صحية؟ وللرد علي هذا التساؤل نقول إن هناك بدائل استخدامتها الدول التي منعت استخدام بي في سي في صناعاتها. ويلخص الجدول التالي المواد التي تستخدم بأمان كبدائل لمادة بي في سي في الصناعات المختلفة: ـ ـ مواسير مياه الشرب والصرف والبديل بولي بروبيلين (PP), بولي إثيلين (PET) عالي الكثافة, الحديد المجلفن, الخرسانة. ـ الشبابيك والبديل الخشب, الألومنيوم ـ الأرضيات والبديل السيراميك, الخشب, الحجر الطبيعي ـ التعبئة والبديل الزجاج, الورق, الكرتون, بولي إيثيلين, بولي بروبيلين. ـ مستلزمات طبية والبديل الزجاج, لاتكس, بولي بروبيلين, بولي إثيلين, سيليكون. وتتميز هذه البدائل بجودتها وبأنها لا تمثل خطورة علي العاملين أو البيئة المجاورة للمصانع كما أن استخدامها في صناعة مواسير المياه أو غيرها من الصناعات لا يمثل خطورة علي صحة الانسان. وتعتبر مادة بولي بروبيلين البديل الأمثل لمادة بي في سي حيث تستخدم علي نطاق واسع في جميع الدول الأوروبية. كما أن لدينا بمصر بعض المصانع التي تنتج مادة بولي بروبيلين طبقا للمواصفات العالمية ويتم إنشاء أكبر هذه المصانع في المنطقة الصناعية شمال غربي السويس. وفيما يلي العديد من المواقع علي الانترنت وكلها مليئة بالبحوث العالمية التي تدعم ما جاء في هذا المقال من المخاطر الصحية والبيئية لمادة بي في سي. http://www.cdcgov/epo/mmwr/preview/m.../.00046136htm www.cqs.com/pvc.htm www.shirtmagic.com/PVC.htm www.turnertoys.compvc9printable.htm www.enviro.org/issues/doixin/ |
جزاك الله خير
وفعلا الموضوع يخوف الله يحمانا وجميع المسلمين وبالنسبه لمواسير الميا البدائل والحمدلله كثيره ولكن المشكلة في مواسير الصرف لايوجد بديل ولا اعلم عن نوافذ upvc والابواب الصينية الجاهزة wpc هل هي خطرة ايضا ؟ ولا اعلم |
هي مشتقات من نفس المادة، كلها خطرة، و لا تقربها ابدا.
هناك ابواب الفايبر جلاس. او إجعل حلوق الأبواب معدن اذا تبي الحمايه من العثة، و الأبواب خشب ( مقانو) قوي و ممتاز. |
السلام عليكم ........
ياناس والله حيرتونا أنتم تقولون إن p v c خطر و و و وقبل فتره عن الاضاءه led إنه ماتصلح وفيها مافيها من العيوب يقابل ذلك ان الدول الاوربية لم تذكر هذه الاخطار بل اكثر واغلب منازلهم ومشاريعهم الكبيره يستخدمون مادة pvc للنوافذ . طيب مادام أنه خطر إلى هذا الحد وين الجهات المسؤلة ...؟ |
الساعة الآن 08:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010