![]() |
مارلين منرو والعيش خارج توقعات الغير؟؟؟؟
بالامس انتهيت من فلم يحكي قصة الفنانة او فاتنة هوليوود مارلين منرو
قصتها محمله بمزيج من الابتسام الذي اضاءة وجهها لكنه لم يريحها وسذاجتهافي تصديق كل مايقال لها وبحثهاالدائم عن الامان والخوف من غدا ومايحمله لها وهي طفلة بحثت عن الاشباع لطفولة غائبة بعيني فنانة وهي والدتها وبعد حرمانها منها بحثت عنه في الملاجى والمسارح فتعلقت بقصة حب من اول نظرة لتنقلها الى عالم الاضواء الخادع انتقلت وهي تميل للبحث عن الارتواء لذلك الجزء الناقص ولتلك المشاعر الجياشة فاستغل حاجتها ونقلها بحبه وعاطفته الى صناعة تطحن العظم الى التمثيل ولكن مارلين بالرغم من الاضواء البهجة وبالرغم من كونها هي معشوقة الجماهير الاولى بالعالم كانت مساحات الحزن والخوف تغطي عالمها كان البحث عن الامان غايتها وكانت تبحث عن الاب في كل رجل مد لها يدها سطعت كنجمة وغابت كاانسانة برزت كممثله بارعه ولكنها كانت تفشل في اداء ادوارها البسيطة في الحياة كصديقة زوجة وقبلها كابنه وازدادت بريقا مع الوقت ولكنها لم تفقد الرغبة في البحث عن تلك الاشياء حتى اودت بها الامال والافكار والاحلام قبل ان تتم عامها 37 ماتت في ظروف غامضة وتضاربت الاقاويل لكنها ماتت وهي تعلق امالها في كل من مد يده اليها مساعدا فقتلتها سذاجتها بالاقتناع بانهم يحبونها ورغبتهافي الامان من الاضواء التي سلطت عليها كان الفيلم محمل بمزيج من المشاعر بمزيج من الافكار والاحلام التي رسمت ولكنها لم تتحقق .................................؟ ماااستنتجته من هذا الفلم هو اننا دائما نعيش حالة من الترقب ولكننا نميل لتصديق الاقاويل والافكار والامال التي يعلق عليها الغير لنا لنمضي بحياتنا ولكنها تميل لتحسين الوضع لوقت يسير وننسحب من عالمنا من حياتنا لنرضيهم بتلك الامال التي علقوها لنا لكي نعيش لنحي بامالنا نحن لكي نعيش لنبحث عن مساحات الامان بداخلنا لنحتضنها لكي تزداد امانا مع الوقت عيش الحالة التي تعتريك ابتسم اضحك ابكي ليس مهم طريقة تعبيرك عن مشاعرك ولكن عش كما تحب بعيد عن توقعات الغير عيش وكانك سوف تغادر عالمك لاخر مرة لاتندم على فكرة او حلم او حتى مشاعر احطت بها من احتاج لك لبرهة من الوقت ......................... هنالك من بعدي اعلم بانه يراني يبتسم لغضبي ويبكي لسكوتي هنالك زاوية لم اغادرها ولم تغادرني ابدا ومعه فقط احسست بانني حرة من كل شيء من غضبي وصمتي وضحكي وهزلي هو من كان الحلم الحقيقة التي لااستطيع الا ان اعيش بها معه احاسيسي ليست ملك لي معه ابتسم وابكي بلحظة واحدة مع كل الحب لكم نبض الطيف |
كتبتي واجدتي قصه مارلين مترو قصه لمثال الكثير من الشخصيات .. ماااستنتجته من هذا الفلم هو اننا دائما نعيش حالة من الترقب ولكننا نميل لتصديق الاقاويل والافكار والامال التي يعلق عليها الغير لنا لنمضي بحياتنا ولكنها تميل لتحسين الوضع لوقت يسير وننسحب من عالمنا من حياتنا لنرضيهم بتلك الامال التي علقوها لنا لكي نعيش لنحي بامالنا نحن لكي نعيش لنبحث عن مساحات الامان بداخلنا لنحتضنها لكي تزداد امانا مع الوقت عيش الحالة التي تعتريك ابتسم اضحك ابكي ليس مهم طريقة تعبيرك عن مشاعرك ولكن عش كما تحب بعيد عن توقعات الغير عيش وكانك سوف تغادر عالمك لاخر مرة لاتندم على فكرة او حلم او حتى مشاعر احطت بها من احتاج لك لبرهة من الوقت هنالك من بعدي اعلم بانه يراني يبتسم لغضبي ويبكي لسكوتي هنالك زاوية لم اغادرها ولم تغادرني ابدا ومعه فقط احسست بانني حرة من كل شيء من غضبي وصمتي وضحكي وهزلي هو من كان الحلم الحقيقة التي لااستطيع الا ان اعيش بها معه احاسيسي ليست ملك لي معه ابتسم وابكي بلحظة واحدة صح لسانك غاليتي استنتاج وتحليل صحيح دام حسك وقلمك الرائع المميز القيم الهادف مودتي وحبي لك لمسة فنون |
الساعة الآن 02:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010